هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الاتحاد الأوروبي إلى التحقيق في جريمة حوارة التي راح ضحيتها شاب فلسطيني أعدمه ميدانيا جندي إسرائيلي بدم بارد رغم أنه أعزل.
وقعت اشتباكات ليل الجمعة في نابلس ومناطق أخرى من الضفة الغربية، ردا على جريمة إعدام ميداني قام بها الاحتلال ضد فلسطيني أعزل.
قام شرطة بأحد الأقسام المصرية بإطلاق النار فورا على مواطن مصري هاجم عناصرها باستخدام زجاجات حارقة بسبب مصادرة سيارته التي يعمل عليها.
باتت أم يوسف تجلس وحدها وتحاكي طيف نجلها الذي أنهت حياته رصاصات الاحتلال دون مبرر، ولا سابق إنذار، وما يزيد من حرقتها، أنها لم تر جثمانه أبدا، بسبب احتجازه حتى الآن، ومنع عائلته من دفنه، وإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.
حذّر حقوقيون ومراقبون من مغبة زيادة حالات القتل خارج القانون التي تنفذها أجهزة أمن المصرية بحق عشرات الشبان المصريين بدعوى انتمائهم إلى حركات مسلحة، واصفين ما يحدث بـ"الإعدامات الميدانية بدم بارد"، و"قتل للعدالة بكل أشكالها".
حذّر معلقون كبار في تل أبيب من مغبة تحوّل الجيش الإسرائيلي إلى مليشيا، بسبب تعاظم تأثير اليمين عليه، ونتاج زيادة نسبة تمثيل المتدينين داخله..
أصدر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان تسجيلا يوثق خمس حالات لإطلاق على النار على فلسطينيين من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، دون مبرر.
إلى الخلف در، نعود ربع قرن للوراء إلى معان في "هبة نيسان"؛ إذ تتكرر من دون تنقيح روايات الدولة وروايات المواطنين، مع الاستغناء عن الوصفة السحرية التي أنقذت معان يومها، تماما كما أنقذت البلاد بأسرها. إلى اليوم، ما يزال حديث المؤامرة عن تلك الأحداث ساريا. فكل تلك الهبة كانت بنظر أن